إذا لم يكن ستيفان دي ميستورا جزءاً من المشكلة في سورية، فقد يكون في صدد أن يصبح كذلك، على غرار ما فعل جمال بن عمر في اليمن، وما كاد يفعل برناردينو ليون في ليبيا لولا ...
أسوأ فكرة يمكن أن يستخدمها الأقلويون المعارضون لإثبات وطنية الثورة في سورية ورفع الاتهام الطائفي عنها، إضفاء طابع سنّي على النظام الذي انتفضت ضده عبر استدراج حُجج ركيكة من نوع أن وليد المعلم (السُنّي – ...