سوريا: أين الهوية وصوت الأغلبية الصامتة؟
في سخريته الناعمة من الآيديولوجيات المتصارعة، أعلن «الرفيق» محمد الماغوط قبل الرحيل أنه دخل الحزب «القومي السوري» مناضلا جنبًا إلى جنب «الصوبيا» (المدفأة) التي وجدها في مكتب الحزب، في السلمية مدينته. السوريون يذهبون إلى مفاوضات ...